كتبت له:
أدمنتك حباً يسري مخدراً في دمي فيمنحني بعض سكينة أتلمس معها طريقا للهدوء من ضجيجي..
أحببتك إدماناً يلقي بمراسيه داخل عصبي ويخبرني كم أنا مجنونة..
عشقتك في الآتي من عمري والماضي منه والآن الحالي..
بحثتُك فيّ أنا..
أخرجتُك من مقلتيّ ونظرتُك علّني أجدني فيك صورة لشئ جميل..
نمَوْتُ بك.. كبرت معك.. هرمت عندك..
أين أنت؟...
.........
رد:
أعشق إدمانك لي حد الثمالة..
أثمل بك حد الشوق لمزيد..
أعطش بعد ثمالتي فآخذ جرعة أخرى من شوق بعيد دائم يعجزني ويعجز معي..
أراك دوماً سمائي التي تظلني وأرضي التي أسير وشجري التي تظل ونجمي الذي ينير وظلمتي التي أفكر وضوئي الذي يهدي..
٢٤ يوليو ٢٠١٥